يوجد جهاز خاص منزلي من الممكن شراؤه للقيام بهذه العملية دون إشراف الطبيب، ولكن نظرًا لأن هذه الطريقة تتضمن استخدام تيار كهربائي لا ينصح بالقيام بها منزليًا قطعًا.
وفقًا لخبراء الصحة، قد يشير التعرق المفرط إلى وجود مشاكل في الغدة الدرقية، أو إصابة بمرض السكري، أو الإصابة بعدوى أو الأصابة بمرض النقرس.
التي تساعد في التخلص من العرق الزائد بالإضافة إلى القضاء على البكتيريا المسببة لرائحة العرق.
ما الأدوية والمكملات الغذائية التي تتناوَلها بانتظام؟
ولكن يوصى بتخدير الجلد قبل هذا الإجراء. قد يقترح عليك الطبيب واحدة أو أكثر من طرق تخدير الجلد. ومن بين هذه الطرق التخدير الموضعي واستخدام الثلج والتدليك (التخدير الاهتزازي).
الثانوية تنطوي على التعرق المفرط العام بسبب حالات مثل مرض السكري، وانقطاع الطمث، ومشاكل الغدة الدرقية، والالتهابات، أو الأدوية.
وهي حالة تؤدي إلى التعرق الزائد، خاصة في اليدين والقدمين والإبطين والوجه.
علاجات ذات علاقة بـ : فرط التعرق: إليك أبرز الحلول الطبية والمنزلية المطروحة
وتدخل هذه المواد الكيميائية عبر الدم إلى بقية أعضاء الجسم، وتؤثر على عمل الخلايا.
وترى مارمون أنه لابد أن يحتفظ مريض فرط التعرق بمجموعة ثياب احتياطية يرتديها إذا ما أصيبت ثيابه الأصلية بالبلل جراء التعرق، وبالنسبة للأقدام، لابد أن يقوم المريض بتغيير أحذيته باستمرار، تعرّف على المزيد والتأكد دائماً من جفاف الحذاء من العرق، مع عدم ارتداء نفس الحذاء مرتين خلال يومين متتاليين، وذلك لتجنب العدوى التي قد تسبب رائحة سيئة في القدمين.
يعتمد التشخيص عادةً على تاريخ المريض وأعراضه. قد يسأل الأطباء عن تكرار التعرق ومسبباته وقد يقومون بإجراء فحص بدني لمزيد من إجراءات العلاج.
يقوم الجسم بتعويض عدم التعرق الحاصل في الإبطين، بزيادة التعرق في مناطق أخرى من الجسم، مثل: الصدر والوجه.
غالبًا ما تشتمل العلاجات الأولية على مضادات التعرق التي لا تستلزم وصفة طبية أو التي تصرف بوصفة طبية، وتعديلات نمط الحياة مثل ارتداء ملابس قابلة للتنفس، وتجنب المحفزات مثل الأطعمة الغنية بالتوابل.
وقد تتطلب هذه الحالة أيضًا إجراء فحص بدني أو اختبارات لتقييم سبب ظهور الأعراض التي تشعر بها.